نتائج البحث عن (الْيَرَاعِ)
1-المعجم الوسيط (اليَرَاعُ)
[اليَرَاعُ]: القَصَبُ.واحدته: يراعة.
و- الجبانُ الذي لا قلبَ له، على التشبيه.
و- من لا رأْيَ له ولا عقل.
و- الصِّغارُ من الغنم وغيرها.
و- الحُبَاحِبُ؛ وهي حشرةٌ تضئُ في الظَّلام من فصيلة اليراعيَّات ورُتبة مُغْمَدات الأَجنحة.
المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م
2-شمس العلوم (اليَراع)
الكلمة: اليَراع. الجذر: يرع. الوزن: فَعَال.[اليَراع]: قصبٌ معروف، واحدته يراعة.
واليَراع: ضربٌ من الذبّان.
واليراع: الجبان.
قال:
وما ثوبُ البقاءِ بثوبِ عزٍّ *** فيطوى عن أخي الخَنَع اليراعِ
شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م
3-معجم متن اللغة (اليراع)
اليراع: القصب "وهو الأصل" واحدته يراعة.ويطلق على القلم (ز).
و-: "
الجبان الضعيف لا عقل له ولا رأي (ز).
و-: الضعاف من الغنم وغيرها (ز).
و-: كالبعوض: الهمج بين البعوض والذباب يركب الوجه والرأس ولا يلدغ.
وهو اليرع.
معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م
4-جمهرة اللغة (رعي ريع عري عير يرع يعر)
استُعمل من وجوهها؛ الرَّعي، مصدر رَعَى يَرعى رَعْيًا.والرِّعْي: ما تأكله الماشية من نبات الأرض قال الشاعر:
«من سَراةِ الهِجانِ صلَّبها العَضُّ***ورِعْيُ الحِمَى وطُولُ الحِيال»
ورَعَى اللّه فلانًا، إذا دعوت له بالحِفْظِ.
ورعيت له عهدَه ورعيتُ حقَّه بعده أو فيمن خلَّف.
وأرعيتُه سَمْعي، إذا أصغيت إليه.
وراعيتُه بعيني: لاحظته.
وجمع الراعي رِعيان ورُعيان ورِعاء ورُعاة.
والرَّعِية: كل ما رعيته، والجمع رَعايا.
وهذا طعام ليس له رَيْع، أي ليس له نَزَل وبركة.
وراعَ الرجلُ وغيرُه إلى الشيء يَريع، إذا رجع إليه، وكل راجع إلى شيء فهو رائع إليه.
وقال رجل للحسن: " إني قِئتُ وأنا صائم "، فقال: " هل راع إليك ".
أي: هل رجع القيءُ إلى حلقك.
والرِّيع: العُلُوّ من الأرض حتى يمتنع أن يسلك، والجمع ريوع وأرياع.
وكذلك فُسّر في التنزيل.
والريعة مثل الرِّيع سواء.
قال الشاعر:
«طِراقُ الخوافي واقعًا فوق رِيعةٍ***ندَى ليلِه في ريشة يتـرقـرق»
والمِرْياع من قولهم: ناقة مِرْياع: سريعة الدِّرَّة، وربما قالوا: سريعة السمَن.
قال أبو عُبيدة: وأهدى أعرابيُ إلى هشام بن عبد الملك ناقة فلم يقبلها فقال: يا أمير المؤمنين، إنها مِرْياعٌ مِرْباعٌ مقْراعٌ مسْناعٌ، فقبِلها.
قال أبو بكر: المِرْياع: السريعة الدِّرَّة، والمِرباع: التي تُنتج في أول الربيع، والمِقْراع: التي تحمل في أول ما يقرعها الفحل، والمِسْناع: المتقدّمة في السير.
ورياع: موضع، زعموا.
والعَيْر: الحِمار، وجمعه أعيار.
والعَيْر: عَيْر نصل السهم والسيف، وهو الناتىء في وسطه كالجديِّر.
قال الشاعر:
«فصادف سهمه أحجار قفٍّ***كَسَرْنَ العَيْرَ منه والغِرارا»
والعَيْر: العظم الناتىء في وسط القدم.
والعَيْر: غيْر الكتف، وهو الناتئ في وسطها كالجُدَير ينقطع قبل بلوغ منتهاها.
والعَيْر: مصدر عار يعير عَيرًا، وعار الفرس يعير، إذا انطلق من مَرْبطه فذهب على وجهه، وكذلك البعير.
وأتاه سهم عائر فقتله، أي لا يْدرى من رماه به.
وجاء فلان بعائرةِ عينين، إذا جاء بمال كثير.
وناقة عَيْرانة: مشبَّهة بالعَيْر الوحشيّ في صلابته.
وعيَّرت الرجلَ، إذا رميته بالعار.
وعايرتُ الشيء في الميزان معايرة وعِيارًا، إذا وزنته.
ورجل عَيّار: كثير المجيء والذَّهاب.
وربما سُمّي الأسد عَيّارًا لتردده في طلب الصيد.
والعِير: إبل تحمل الميرة، والتجارة لا تكون عِيرًا إلاّ كذلك، وجمعها عِيَرات.
والعيْر: جبل معروف.
واختلفوا قي تفسير قول الشاعر:
«زعموا أن كلَّ من ضَرَبَ العَي***رَ مَوال لنا ونـحـن الـوَلاءُ»
فقال قوم: العيْر: الوَتِد، يريد كلَّ من ضرب وَتدًا من أهل العمد مُوالينا، أي حلفاؤنا في هذا الموضع، وقال آخرون: يعني بالعَيْر كليبًا، جعله كعَيْر العانة يعني رئيسها وقَريعها لأنهم قتلوا كُليبًا، وهذه لغة قوم يسمّون سيِّد القوم عَيْرًا كما يسمّونه قَرْمًا.
وذكر الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء أنه سمع رجلًا من خَوْلان باليمن يقول وقد مات لهم سيّد: أيُّ عَيْرٍ انقعر منّا، أي: أيّ سيِّد.
وأنشد ابن الكلبي لرجل من كلب قديم، فيما ذكره، وجعل كُليبًا عيْرًا كما جعله الحارث بن حِلِّزةَ في شعره فقال:
«كُلَيب العَيْرِ أيسر منك ذَنْبًا***غداةَ يسومنا بالفِتْـكَـرِينِ»
«فما يُنْجيكمُ مـنّـا شِـبـام***ولا قَطَن ولا أهلُ الحَجونِ»
شِبام وقَطَن: جبلان، والفتْكَرِين: الداهية.
وقال آخرون: يعني إيادًا لأنهم أصحاب حِّمير.
وقال آخرون: يعني جبلًا، يقول: كل من سكن هذا الجبل أو ضرب فيه وَتِدًا أو نزله.
وقال قوم: يعني المنذر بن الأسود، وهو الذي يقال له ابن ماء السماء لأن شَمرًا قتله يوم عين أباغ، وشمِر حَنَفيّ، فهو منهم.
واليَراع: القَصَب، الواحدة يَراعة.
واليَراعة من الرجال: الجبان إذا كان خاويًا الخاوي: الذي لا قلب له.
قال الشاعر:
«جاءوا بصكِّهم وآخرَ أخرَجَتْ***منه السياط يَراعةً إجْفِـيلا»
الصَّكّ: الصحيفة التي فيها أسماء الناس، وأحدب: رجل ضرب حتى انحنى ظهرُه، ويعني عَريف القوم، وقبل هذا البيت:
«أخذوا العَرِيفَ فقطّعوا حَيْزُومَه***بالأصبَحيّة قائمًا مـغـلـولا»
واليَرْوَع: لغة أهل الشِّحر مرغوب عنها، كأن تفسيرها الفزع والرعب.
واليَعْر: الجدي.
واليُعار: ثغاء الشاة، يَعَرَت الشاةُ تَيْعَر وتَيْعِر يعارًا، واليُعار: حكاية صوت الغنم، واليُعار: صوت اليَعْر.
واعترضَ الفحلُ الناقّةَ يَعارةً، إذا عارضَها فتنوّخها.
قال الشاعر:
«قلائصَ لا يلْقَحْنَ إلاّ يَعـارةً***عِراضًا ولا يُشْرَيْن إلاّ غواليا»
واليَعْر أيضًا: ضرب من الشجر.
قال:
«ثلاثة أبياتٍ كما ينبتُ اليَعْرُ»
جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م
5-القاموس المحيط (اليراع)
اليَراعُ: ذُبابٌ يَطيرُ بالليلِ كأَنَّهُ نارٌ، والقَصَبُ، واحِدَتُهُما: بهاءٍ، وشيءٌ كالبَعوضِ يَغْشَى الوَجْهَ،كاليَرَعِ، محرَّكةً، والجَبانُ، ومَصْدَرُهُ: اليَرَعُ أيضًا.
واليَراعَةُ: الأحْمَقُ، والجَبانُ، والنَّعامَةُ، والأَجَمَةُ.
ويَرَعَةُ، مُحرَّكةً: ع لفَزارَةَ.
واليَرْعُ: ولَدُ البَقَرَة.
واليَرُوعُ، كصَبورٍ: الفَزَعُ والرُّعْبُ، لُغَيَّةٌ.
القاموس المحيط-مجد الدين أبو طاهر محمد بن يعقوب الفيروزآبادي-توفي: 817هـ/1414م
6-معجم الرائد (يراع)
يراع:1- قصب.
2- قصب يزمر به.
3- قلم.
4- ذباب يطير بالليل ويلمع كالنار.
5- شيء كالبعوض يغطي الوجه.
6- صغار الغنم وغيرها.
7- من لا رأي له ولا عقل.
8- جبان.
9- ضعيف.
الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م
7-مختار الصحاح (يرع)
(الْيَرَاعُ) جَمْعُ (يَرَاعَةٍ) وَهِيَ الْقَصَبَةُ.مختار الصحاح-محمد بن أبي بكر الرازي-توفي: 666هـ/1268م
