نتائج البحث عن (زبانية)

1-المعجم الوسيط (الزَّبانِيَةُ)

[الزَّبانِيَةُ] - أَصلها: الشّرَطُ.

وسُمِّيَ بها بعضَُ الملائكةِ لدَفْعِهِم أَهلَ النار إِليها.

وفي التنزيل العزيز: {فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبانِيَة} [العلق: 17-18].

المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م


2-شمس العلوم (الزَّبَانِية)

الكلمة: الزَّبَانِية. الجذر: زبن. الوزن: فَعَالِيَة.

[الزَّبَانِية]: الشُّرَطُ، وقيل: سموا بذلك لزبنهم أهلَ النار إِليها: أي دفعهم، قال الله تعالى: {سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ} واختلفوا في واحد الزبانية، فقال أبو عبيدة: واحدهم: زِبنية، بكسر الزاي، وهو كل متمرد من الجن والإنس.

يقال: زبنية عِفْرِيَة.

وقال الأخفش: سمعت عيسى بن عمر يقول: واحدهم زابن.

قال الأخفش: وقيل: واحدهم زبانيّ وزبانية.

وقال الكسائي: واحدهم: زُبْنيٌ.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


3-معجم متن اللغة (الزبانية)

الزبانية: ملائكة العذاب، وهم الغلاظ الشداد "جمع لا واحد له كأبابيل، أو واحده زبنية، أو زبني، أو زابن، أو زباني".

و -: الشرط والمتمردون من الأنس والجن، واحده زبنية.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


4-المعجم الغني (زَبانِيَةٌ)

زَبانِيَةٌ- [زبن]. {فَلْيَدْعُ نادِيَهُ سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ} [العلق: 17، 18]: مَلائِكَةُ التَّعْذِيبِ في جَهَنَّمَ لأَنَّهُمْ يَدْفَعونَ أَهْلَ النَّارِ إِلَيْها.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


5-معجم الرائد (زبانية)

زبانية:

1- رجال شرطة.

2- بعض الملائكة الذين يدفعون أهل النار إليها.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


6-مختار الصحاح (زبن)

(الزَّبَانِيَةُ) عِنْدَ الْعَرَبِ الشُّرَطُ وَسُمِّيَ بِذَلِكَ بَعْضُ الْمَلَائِكَةِ لِدَفْعِهِمْ أَهْلَ النَّارِ.

وَأَصْلُ (الزَّبْنِ) الدَّفْعُ.

قَالَ الْأَخْفَشُ: قَالَ بَعْضُهُمْ: وَاحِدُهُمْ (زَبَانِيٌّ) وَقَالَ بَعْضُهُمْ: (زَابِنٌ).

وَقَالَ بَعْضُهُمْ: (زِبِنْيَةٌ) مِثْلُ عِفْرِيَةٍ.

قَالَ: وَالْعَرَبُ لَا تَكَادُ تَعْرِفُ هَذَا وَتَجْعَلُهُ مِنَ الْجَمْعِ الَّذِي لَا وَاحِدَ لَهُ مِثْلُ أَبَابِيلَ وَعَبَادِيدَ.

وَ (زُبَانَيَا) الْعَقْرَبِ قَرْنَاهَا.

وَ (الْمُزَابَنَةُ) بَيْعُ الرُّطَبِ فِي رُءُوسِ النَّخْلِ بِالتَّمْرِ، وَنُهِيَ عَنْ ذَلِكَ لِأَنَّهُ بَيْعُ مُجَازَفَةٍ مِنْ غَيْرِ كَيْلٍ وَلَا وَزْنٍ وَرُخِّصَ فِي الْعَرَايَا.

وَأَمَّا (الزَّبُونُ) لِلْغَبِيِّ وَلِلْحَرِيفِ فَلَيْسَ مِنْ كَلَامِ أَهْلِ الْبَادِيَةِ.

مختار الصحاح-محمد بن أبي بكر الرازي-توفي: 666هـ/1268م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com