نتائج البحث عن (عباس)

1-المعجم الوسيط (العَبَّاسُ)

[العَبَّاسُ]: الأسَدُ الذي تهربُ منه الأُسودُ.

المعجم الوسيط-مجمع اللغة العربية بالقاهرة-صدر: 1379هـ/1960م


2-شمس العلوم (العَبّاس)

الكلمة: العَبّاس. الجذر: عبس. الوزن: فَعَال.

[العَبّاس]: من أسماء الرجال.

وهو [عَبَّاسَة] بالهاء بغير ألف ولام: من أسماء النساء.

شمس العلوم-نشوان بن سعيد الحميري-توفي: 573هـ/1177م


3-معجم متن اللغة (العباس)

العباس: الكريه الملقى: الجهم المحيا.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


4-معجم متن اللغة (عباس عبس عبس عبسة عباسة عبيس عابس)

ومن أسمائهم: عباس، عبس، عبس، عبسة، عباسة، عبيس، عابس.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


5-جمهرة اللغة (ثرف ثفر رثف رفث فثر فرث)

الثَّفْر: ثَفْر السَّبُعة، وهو حَياؤها، وربما استُعير لغيرها.

قال الشاعر:

«جَزَى اللّه فيها الأَعْوَرَين مَلامةً*** وعَبْدَةَ ثَفْرَ الثورةِ المتضاجـمِ»

الأعوران: رجلان من بكر بن وائل والضَجَم: الميَل.

والثَّفَر: ثَفَر الدّابّة والحمار، معروف.

واستثفر الرجلُ بثوبه، إذا اتّزر به ثم ردَ طرف إزاره من بين رجليه فغرزه في حُجْزته من ورائه.

ورجل مِثْفَر ومِثْفار: ثناء قبيح، وهو الذي يؤتَى.

والرَّفَث: قبيح الكلام.

ورَفَثَ الرجل يرفُث رَفَثًا، وهو الذي فيه النهيُ في التنزيل في قوله جلّ وعزّ: {فلا رَفَثَ ولا فُسوقَ ولا جِدالَ في الحجّ}.

وحدا ابنُ عبّاس، رحمه اللّه فقال:

«وهنَّ يمشين بنا هَمِيسا *** إن تَصْدق لطيرُ نَنِكْ لَمِيسا»

فقيل له: أتقول الرَّفَث وأنت مُحرم.

فقال: ليس بين الرجال رَفَث، كأن الرَّفَثَ عنده حديث النِّساء بالجِماع ونحوه.

والفَرْث: ما أُلقي من الكَرِش.

وفي التنزيل: {من بين فَرْثٍ ودَمِ}.

وكل شيء أخرجته من وعاء فنثرته فقد فرثته.

ومنه فَرْثُ جُلَةِ التَمر، إذا أًخرج ما فيها.

والفُراثة: ما أُخرج من الكَرِش.

والمَفارث: المواضع التي تفرَث فيها الغنم وغيرُها.

ويقال: فَرَثَ الحُبُّ كَبَده، إذا فتَّتها.

جمهرة اللغة-أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي-توفي: 321هـ/933م


6-المعجم الجغرافي للسعودية (العباس)

العبّاس: ـ بتشديد الموحدة على الاسم المعروف ـ من قرى بني ظبيان في سراة غامد، بمنطقة إمارة الباحة.

المعجم الجغرافي للبلاد العربية السعودية-حمد الجاسر-صدر: 1398هـ/1978م


7-المعجم الجغرافي للسعودية (عباس)

عباس: من قرى آل معافي، في إضم، بمنطقة اللّيث في إمارة مكة المكرمة.

المعجم الجغرافي للبلاد العربية السعودية-حمد الجاسر-صدر: 1398هـ/1978م


8-المعجم الجغرافي للسعودية (آل عباس)

آل عباس: من قرى العرضيّة الشمالية، بمنطقة إمارة مكة المكرمة.

المعجم الجغرافي للبلاد العربية السعودية-حمد الجاسر-صدر: 1398هـ/1978م


9-المعجم الجغرافي للسعودية (آل عباس)

آل عبّاس: من قرى وادي الماوين في بلاد بالأحمر، من إمارة بلاد عسير.

المعجم الجغرافي للبلاد العربية السعودية-حمد الجاسر-صدر: 1398هـ/1978م


10-المعجم الجغرافي للسعودية (آل عباس المهدي)

آل عباس المهدي: في سراة عبيدة، بمنطقة إمارة بلاد عسير.

المعجم الجغرافي للبلاد العربية السعودية-حمد الجاسر-صدر: 1398هـ/1978م


11-معجم البلدان (رصافة أبي العباس)

رُصافَةُ أبي العباس:

روي عن عمر بن شبّة عن مشايخه قالوا: لما بنى أبو العبّاس بناءه بالأنبار الذي يدعى رصافة أبي العبّاس قال لعبد الله بن حسن بن حسن بن عليّ بن أبي طالب: ادخل وانظر،

«فدخل معه فلمّا رآه تمثل: *** ألم تر حوشبا أمسى يبنّي»

«بناء نفعه لبني نفيله *** يؤمّل أن يعمّر عمر نوح، »

وأمر الله يطرق كلّ ليله

معجم البلدان-شهاب الدين أبو عبدالله ياقوت بن عبدالله الرومي الحموي-توفي: 626هـ/1229م


12-معجم البلدان (سكير العباس)

سُكَيرُ العبّاس:

بلفظ تصغير السّكر، وهو اسم للسداد الذي تسدّ به فوهة الأنهر: وهي بليدة صغيرة بالخابور فيها منبر وسوق.

معجم البلدان-شهاب الدين أبو عبدالله ياقوت بن عبدالله الرومي الحموي-توفي: 626هـ/1229م


13-معجم البلدان (قصر العباس)

قصر العَبّاس:

بن عمرو الغنوي: كان أميرا مشهورا في أيام المقتدر بالله يتولّى أعمال ديار مضر في وزارة ابن الفرات، وأنفذ العباس بن عمرو في أيام المعتضد في سنة 278 إلى البحرين لقتال أبي سعيد الجنّابي فالتقيا فظفر الجنّابيّ وقتل جميع من كان مع العباس وأسر العباس ثم أطلقه ثم ولي عدة ولايات، ومات في سنة 305 وهو يتقلد أمور الحرب بديار مضر، فرتب مكانه وصيف البكتمري فلم يقدر على ضبط العمل فعزل وولي مكانه جنّي الصفواني، وقرأت في كتاب ألفه عميد الدولة أبو سعد محمد بن الحسين بن عبد الرحيم الوزير: حدثني أبو الهيجاء بن عمران بن شاهين أمير البطيحة قال: كنت أساير معتمد الدولة أبا المنيع قرواش بن المقلّد ما بين سنجار ونصيبين ثم نزلنا فاستدعاني بعد النزول وقد نزل بقصر هناك مطلّ على بساتين ومياه كثيرة يعرف بقصر العباس بن عمرو الغنوي، فدخلت عليه وهو قائم في القصر يتأمل كتابة على الحائط، فلما وقع بصره عليّ قال: اقرأ ما ههنا، فتأملت فإذا على الحائط مكتوب:

«يا قصر عباس بن عم *** رو كيف فارقك ابن عمرك؟»

«قد كنت تغتال الدّهور *** فكيف غالك ريب دهرك؟»

«واها لعزك بل لجودك *** بل لمجدك بل لفخرك! »

وتحته مكتوب: وكتب علي بن عبد الله بن حمدان بخطه في سنة 331 وهو سيف الدولة، وتحته ثلاثة أبيات:

«يا قصر ضعضعك الزّما *** ن وحطّ من علياء فخرك»

«ومحا محاسن أسطر *** شرفت بهنّ متون جدرك»

«واها لكاتبها الكري *** م وقدرها الموفي بقدرك! »

وتحته: وكتب الغضنفر بن الحسن بن عبد الله بن حمدان بخطه سنة 362، قلت أنا: وهو أبو تغلب

ناصر الدولة ابن أخي سيف الدولة، وتحته مكتوب:

«يا قصر ما فعل الألى *** ضربت قبابهم بقعرك؟»

«أخنى الزمان عليهم *** وطواهم تطويل نشرك»

«واها لقاصر عمر من *** يحتال فيك وطول عمرك»

وتحته مكتوب: وكتب المقلد بن المسيب بن رافع بخطه سنة 388، قلت: هذا والد قرواش بن المقلد أحد أمراء بني عقيل العظماء، وتحت ذلك مكتوب:

«يا قصر أين ثوى الكرا *** م الساكنون قديم عصرك؟»

«عاصرتهم فبددتهم، *** وشأوتهم طرّا بصبرك»

«ولقد أطال تفجّعي، *** يا ابن المسيّب، رقم سطرك»

«وعلمت أني لاحق *** بك مدئب في قفي إثرك»

وتحته مكتوب: وكتب قرواش بن المقلد سنة 401، قال أبو الهيجاء: فعجبت من ذلك وقلت له متى كتب الأمير هذا؟ قال: الساعة وقد هممت بهدم هذا القصر فإنه مشؤوم إذ دفن الجماعة، فدعوت له بالسلامة وانصرفت ثم ارتحلنا بعد ثلاث ولم يهدم القصر، وبين ما كتب سيف الدولة ومعتمدها سبعون سنة كاملة فعل الزمان بأعيانه ما ترى، قال: وكتب الأمير أبو الهيجاء تحت الجميع:

«إنّ الذي قسم المعيشة في الورى *** قد خصّنى بالسير في الآفاق»

«متردّدا لا أستريح من العنا، *** في كل يوم أبتلى بفراق»

معجم البلدان-شهاب الدين أبو عبدالله ياقوت بن عبدالله الرومي الحموي-توفي: 626هـ/1229م


14-معجم البلدان (مربعة أبي العباس)

مُرَبَّعَةُ أبي العبّاس:

أيضا ببغداد بين الحربية وباب البصرة متصلة بشارع باب الشام، منسوبة إلى أبي العباس الفضل بن سليمان الطوسي أحد النقباء السبعين.

معجم البلدان-شهاب الدين أبو عبدالله ياقوت بن عبدالله الرومي الحموي-توفي: 626هـ/1229م


15-معجم دمشق التاريخي (دير أبي العباس)

دير أبي العبّاس: كان على طريق الكهف [كهف جبريل] في سفح قاسيون، عند عقب جسر نهر يزيد، ويرقى للعهد البيزنطي. درس.

معجم دمشق التاريخي-قتيبة الشهابي-صدر: 1420هـ/1999م


16-معجم دمشق التاريخي (قبر أبي العباس البخاري)

قبر أبي العبّاس البخاري: بمقبرة الروضة في سفوح قاسين من الصالحيّة.

معجم دمشق التاريخي-قتيبة الشهابي-صدر: 1420هـ/1999م


17-معجم دمشق التاريخي (مسجد العباس)

مسجد العبّاس (1): كان على طريق حرستا، مجهول الموقع. وورد اسمه أيضا مسجد العبّاسي.

معجم دمشق التاريخي-قتيبة الشهابي-صدر: 1420هـ/1999م


18-معجم دمشق التاريخي (مسجد العباس)

مسجد العبّاس (2): كان في الصالحيّة، مجهول الموقع.

معجم دمشق التاريخي-قتيبة الشهابي-صدر: 1420هـ/1999م


19-الدر النقي في شرح ألفاظ الخرقي (17 عباس)

17 - عباس (*):

عم النبي - صلى الله عليه وسلم -، ابن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، أبو

الفضل الهاشمي، كان أسن من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بسنتين، أو ثلاث، حضر بدرًا مكرهًا فأُسِرَ يومئذٍ، ثم أسْلَم، وقيل: أنه كان أسْلم قبل ذلك، وكان يكْتُم إسلامه، روى عنه خلق. وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "العباس مني وأنا منه "، وكان عمر يَسْتَسْقي به، وكان أبيض جميلًا، معتدل القامة. ومناقبه كثيرة جدًا.

مات سنة اثنتين وثلاثين بالمدينة، وصلى عليه عثمان، وقيل: سنة ثلاث.

الدر النقي في شرح ألفاظ الخرقي-جمال الدين أبو المحاسن الحنبلي الدمشقي الصالحي المعروف بـ «ابن المبرد»-توفي: 909هـ/1503م


20-الدر النقي في شرح ألفاظ الخرقي (18 عبد الله بن عباس)

18 - عبد الله بن عباس (*):

في "الرضاع":

ابن عم النبي - صلى الله عليه وسلم -، ترجمان القرآن، دعا له النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: "اللَّهُم علّمه القرآن"، وفي رواية: "الحِكْمة"، يقال له: حَبْر هذه الأمة، ويقال له: البَحْر، لكثرة عِلْمِه.

وقال ابن مسعود: "نِعْمَ تُرْجُمان القرآن عبد الله بن عَبّاس".

ولد في الشِّعب قبل الهجرة بثلاث سنين، ومات النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو ابن

ثلاث عشرة سنة، وقيل: أربع عشرة، وقيل: خمس عشرة.

ومات بالطائف سنة ثمان وستين، وقيل: سنة سبع وستين، وقيل: سبعين، وصلى عليه محمد بن الحنفية، ودفن بالطائف، ومناقبه كثيرة جدًا، ليس هذا موضع استقصائها.

الدر النقي في شرح ألفاظ الخرقي-جمال الدين أبو المحاسن الحنبلي الدمشقي الصالحي المعروف بـ «ابن المبرد»-توفي: 909هـ/1503م


21-المعجم الغني (عَبَّاسٌ)

عَبَّاسٌ- [عبس]:

1- "رَجُلٌ عَبَّاسٌ": مُقَطِّبٌ، عَبُوسٌ، شَرِسٌ، مُتَجَهِّمٌ.

2- "كَشَّرَ العَبَّاسُ عَنْ أَنْيَابِهِ": الأَسَدُ.

3-: اِسْمُ عَلَمٍ لِلْذُّكُورِ. "عَبَّاسُ، عَبَّاسٌ إِذَا حَضَرَ الوَغَى".

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


22-معجم الرائد (عباس)

عباس:

1- كثير العبوس.

2- أسد.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com