نتائج البحث عن (مندب)

1-معجم ما استعجم (المندب)

المندب: بفتح أوّله، وإسكان ثانيه، بعده دال مهملة مفتوحة: أرض باليمن، فى ديار بنى مجيد. وإلى المندب خرج القرس من ساحل الشّحر، وهناك التقى القوم. قال الهمدانىّ: وهم يصحّفون فيه، فيقولون: خرجوا إلى منوب، وبين منوب وصنعاء مفاوز لا تسلكها الجيوش، لقلّة المياه وبعد المناهل.

معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع-أبو عبيد عبدالله بن عبدالعزيز بن محمد البكري الأندلسي-توفي 487هـ/1094م


2-معجم متن اللغة (وهو مندب لأمر عظيم)

وهو مندب لأمر عظيم: مدعو له.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


3-معجم متن اللغة (باب المندب)

باب المندب: مرسى ببحر اليمن، وهو جبل مشرف.

معجم متن اللغة-أحمد رضا-صدر: 1377هـ/ 1958م


4-معجم البلدان (مندب)

مَنْدَبٌ:

بالفتح ثم السكون، وفتح الدال، والباء موحدة، وهو من ندبت الإنسان لأمر إذا دعوته إليه، والموضع الذي يندب إليه مندب لأنه من ينتدبه أندبه، سمي بذلك لما كان يندب إليه في عمله:

وهو اسم ساحل مقابل لزبيد باليمن وهو جبل مشرف ندب بعض الملوك إليه الرجال حتى قدّوه بالمعاول لأنه كان حاجزا ومانعا للبحر عن أن ينبسط بأرض اليمن فأراد بعض الملوك فيما بلغني أن يغرّق عدوّه فقدّ هذا الجبل وأنفذه إلى أرض اليمن فغلب على بلدان كثيرة وقرى وأهلك أهله وصار منه بحر اليمن الحائل بين أرض اليمن والحبشة والآخذ إلى عيذاب والقصير إلى مقابل قوص من بلد الصعيد وعلى ساحله أيلة وجدّة والقلزم وغير ذلك من البلاد، والله أعلم، ووجدت في خبر عبور الحبش وعبورهم مع أبرهة وارياط إلى اليمن أنهم عبروا عند المندب وكان يسمى ذا المندب فلما عبروا عنده قالت الحبش: دند مديند، كلمة معناها هذا الجائع، فقال أهل اليمن: ليست ذات مطرب إنما هي مندب، فغلب عليها.

معجم البلدان-شهاب الدين أبو عبدالله ياقوت بن عبدالله الرومي الحموي-توفي: 626هـ/1229م


5-المعجم الغني (مَنْدَبٌ)

مَنْدَبٌ- الجمع: مَنَادِبُ. [ندب]. "كَانَ مَنْدَبُهُمْ يُثِيرُ الأَشْجَانَ والأَحْزَانَ": البُكَاءُ، النُّوَاحُ عَلَى الْمَيِّتِ.

الغني-عبدالغني أبوالعزم-صدر: 1421هـ/2001م


6-معجم الرائد (مندب)

مندب: ندب الميت.

الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com