نتائج البحث عن (الوافدين)

1-الأمم المتحدة (السياحة الدولية عدد الوافدين)

السياحة الدولية، عدد الوافدين: السائحون الدوليون القادمون (زوار المبيت) هم عدد السائحين المسافرين إلي بلد آخر غير البلد الذي به إقامتهم المعتادة، ولكن خارج بيئتهم المعتادة، لفترة لا تزيد على 12 شهرًا وغرضهم الرئيسي من الزيارة ليس اشتغالهم بنشاط يحصلون مقابله على تعويض من داخل البلد الذي تمت زيارته. عندما لا تتوافر بيانات عن أعداد السائحين نستخدم عوضًا عنها أعداد الزائرين والتي تشمل السائحين، وزائري اليوم الواحد، وركاب الرحلات البحرية، وأفراد الأطقم. وتختلف مصادر ومناهج جمع البيانات عن الوافدين في مختلف أنحاء العالم. وفي بعض الحالات يتم الحصول على البيانات من إحصاءات المنافذ ونقاط العبور الحدودية (الشرطة والهجرة وما شابه) ثم تستكمل بعمل مسوح حدودية. وفي حالات أخرى يتم الحصول على البيانات من مرافق الإقامة السياحية. بالنسبة لبعض البلدان، يقتصر عدد الوافدين على الأشخاص الذين يصلون جوا، وبالنسبة لآخرين على الوافدين الذين يقيمون في الفنادق. تدرج بعض البلدان القادمين من مواطنيها الذين يقيمون في الخارج بينما لا تفعل بلدان أخرى ذلك. لكن ينبغي توخي الحذر في مقارنة الوافدين في مختلف البلدان. وتشير البيانات الخاصة بالسياح الوافدين إلى عدد القادمين وليس إلى عدد المغادرين. وهكذا يتم حصر الشخص الذي يقوم برحلات متعددة لبلد ما خلال فترة محددة باعتباره وافدا جديدا كل مرة.

الأمم المتحدة


انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com