نتائج البحث التالية من المعجم الصغير

للحصول على نتائج من المعجم الكبير اضغط هنا

1- تَجْلُو

(فعل مضارع، ثلاثي مجرد (غير مزيد)، سالم من الهمز (غير مهموز)، معتل)

الأصل/الجذر: (جلو)

الوزن الصرفي: تَفْعُلُ

معاني كلمة (يَجْلُو)

صيغة الفعل في الماضي والمضارع: جَلَا يَجْلُو (فَعَلَ-يَفْعُلُ)

(1)- جَلَا الأَمْرُ: وَضَحَ.

(2)- جَلَا بثَوبِه: رَمَى به.

(3)- جَلَا عنه الهمَّ: أَذْهَبَه.

(4)- جَلَا فلانٌ عَيْنَه: اكْتَحَلَ.

(5)- جَلَا فُلانًا الهمَّ: أَذْهَبَه.

(6)- جَلَا الأَمْرَ: كَشَفَهُ ووَضَّحَه.

(7)- جَلَا فُلانًا الأَمْرَ: أَظْهَرَه له.

(8)- جَلَا عن فلانٍ الأَمْرَ: أَظْهَرَه له.

(9)- جَلَا المرآةَ ونحوها: كَشَف صدأَها وصَقَلَها.

(10)- جَلَا النَّحْلَ: دَخَّن عليها ليشتار العَسَلَ.

(11)- جَلَا الفِضَّةَ ونحوها: كَشَف صدأَها وصَقَلَها.

(12)- جَلَا الزَّوْجُ عروسَه: نَظَر إِليها مَجْلُوَّةً.

(13)- جَلَا العَدُوُّ القَوْمَ عن أوطانهم: أَخْرَجَهم منها.

(14)- جلا القَوْمُ عن الوطن: خَرَجُوا من الخوف أَو الجَدْب.

(15)- جلا القَوْمُ من الوطن: خَرَجُوا من الخوف أَو الجَدْب.

(16)- جَلَا الجَدْبُ القَوْمَ عن أَوْطَانِهم: أَخْرَجَهم منها.

(17)- جَلَتِ الماشطةُ العروسَ على بَعْلها: عَرَضَتْها عليه مَجْلُوَّةً.

(18)- جَلَا الزَّوْجُ عروسَه وصيفةً أَو غيرَها: أَعْطَاهَا إِيَّاهَا وَقْت الجَلْوة.

(19)- جَلَا السَّيْفَ ونحوه: كَشَف صدأه وصَقَلَه.

أمثلة:

يُقال: جَلا بَصَرَهُ بالكحل.

معجم أخوات كلمة (يَجْلُو)

أخوات السجع والقافية

أخوات الوزن الصرفي

أخوات الأصل/الجذر

شارك هذه المعلومة على: Facebook, Twitter, Whatsapp

انتهت النتائج

أشعار

الزاد

تزوّدْ في الحياةِ بخيرِ زادٍ *** يُعينُكَ في المماتِ وفي النُّشورِ

صلاةٍ أو صيامٍ أو زكاةٍ *** ولا تركنْ إلى دارِ الغرورِ

تزوّدْ بالصلاحِ وكنْ رفيقًا *** لأهلِ البرّ لا أهْلِ الفجورِ

فهذي الدارُ تُهلكُ طالبيها *** وإنْ سهُلتْ ستأتي بالوُعورِ

ألستْ ترى الحياةَ تروقُ يومًا *** فتبدو في المحاجرِ كالزهورِ

وترجعُ بعد ذلكَ مثلَ قيحٍ *** بما تلقاهُ فيها من أمورِ

فتجعلُ من فتيّ اليومِ كهلًا *** على مَرِّ الليالي والشهورِ

تفكّرْ في الذين خلَوْا قديمًا *** وعاشُوا في الجنانِ وفي القصورِ

فقدْ ماتوا كما الفقراءُ ماتوا *** ودُسوا في الترابِ وفي القبورِ

فلا تسلكْ طريقًا فيه بغْيٌ *** طريقُ البغْيِ يأتي بالشرورِ

ولا تحملْ من الأحقادِ شيئًا *** يكونُ كما الجِبالُ على الصدورِ

وَوَدَّ الناسَ أجمعَهمْ فترقى*** إلى العَلْيا وتنعمَ بالسرورِ

ولا تيأسْ من الغفرانِ يومًا *** إذا ما أُبْتَ للهِ الغفورِ

شعر: حمادة عبيد

1995م

حمادة عبيد أحمد إبراهيم

00966501251072

almougem@gmail.com